• كان النفط منتج التصدير الرائد في العالم اعتبارًا من عام 2019 ، حيث شكل 5.44٪ من التجارة العالمية.
• في عام 2020 ، أصبح ثالث أكبر تصدير في جميع أنحاء العالم ، حيث شكل 3.82٪ من التجارة العالمية.
• تفوقت الإمارات العربية المتحدة على المملكة العربية السعودية كأكبر مصدر للنفط في العالم في عام 2019.
• استعادت المملكة العربية السعودية المركز الأول ، بناءً على أرقام عام 2020.
• تراجعت المكسيك من بين العشرة الأوائل اعتبارًا من عام 2020 ، وحلت محلها كازاخستان باعتبارها تاسع أكبر مصدر.

1. المملكة العربية السعودية

كانت هذه القوة النفطية في الشرق الأوسط أكبر مصدر للنفط في العالم حتى احتلت الإمارات العربية المتحدة هذا المركز في عام 2019. ومع ذلك ، استعادت المملكة العربية السعودية المركز الأول مع 95.7 مليار دولار من صادرات النفط في عام 2020. وهذا يمثل 15٪ من صادرات النفط العالمية . كما أنها لا تزال أكبر منتج للنفط في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ، حيث تنتج ما يقرب من 12 مليون برميل من النفط يوميًا ، أو حوالي 15٪ من الإنتاج العالمي في عام 2020.

تمتلك المملكة العربية السعودية ما يقرب من 15٪ من احتياطي النفط في العالم. وعلى هذا النحو ، تمثل الصناعة ما يصل إلى 70 ٪ من صادرات البلاد وأكثر من نصف الإيرادات الحكومية

2. روسيا

تحتل روسيا المركز الثاني. في عام 2020 ، استحوذت على 11.6٪ من الصادرات العالمية ، بإجمالي 74.4 مليار دولار. وبلغ الإنتاج متوسط ​​سنوي قدره 10.5 مليون برميل يوميًا ، أنتجته أسماء كبرى مثل Rosneft ، و Surgutneftegas ، و Gazprom. وهذا يمثل 11 ٪ من إنتاج النفط العالمي

يعتمد السوق الأوروبي بشكل كبير على صادرات النفط الروسية ، وكذلك صناعة النفط الروسية على الواردات الأوروبية. وفي عام 2020 ، ذهب 48٪ من صادرات النفط إلى أوروبا. وبين عامي 2011 و 2020 ، شكّل النفط والغاز الطبيعي حوالي 43٪ من الإيرادات الحكومية في روسيا

في عام 2014 ، فرضت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي عقوبات اقتصادية على روسيا بعد أن ضمت شبه جزيرة القرم من أوكرانيا. نتيجة لذلك ، يُحظر على شركات الطاقة الروسية الوصول إلى أسواق رأس المال في هذه المناطق. حيث أجبر الغزو الروسي لأوكرانيا في فبراير 2022 الولايات المتحدة على تبني عقوبات أكثر صرامة ، بما في ذلك حظر واردات النفط الروسي.

3. الولايات المتحدة

الولايات المتحدة هي ثالث أكبر مصدر للنفط. حيث قامت بتصدير ما قيمته 52.3 مليار دولار من النفط في عام 2020 ، بما يشكل 8.17٪ من الصادرات العالمية . كما زادت البلاد إنتاجها النفطي بشكل كبير بين عامي 2011 و 2020. وفي عام 2020 ، أنتجت الولايات المتحدة 18.61 مليون برميل من النفط يوميًا ، أي حوالي 20٪ من الإنتاج العالمي. 

الولايات المتحدة هي موطن لبعض أكبر شركات النفط في العالم ، بما في ذلك Chevron (CVX) و ConocoPhilips (COP) و Exxon Mobil (XOM).

4. كندا

كندا هي رابع أكبر مصدر للنفط في العالم. حيث شكلت صادرات النفط البالغة 47.2 مليار دولار في عام 2020 7.37٪ من الإجمالي العالمي. كما أن احتياطياتها النفطية المعروفة البالغة 167 مليار برميل هي ثالث أكبر احتياطيات في العالم. ويقع الجزء الأكبر من هذه الاحتياطيات في الرمال النفطية في ألبرتا

كما هو الحال غالبًا ، ترتبط صناعة النفط الكندية ارتباطًا وثيقًا بالاقتصاد الأمريكي. وفي عام 2018 ، ذهبت 96٪ من صادرات النفط الكندية إلى الولايات المتحدة ، وشكل النفط الكندي 48٪ من جميع واردات الولايات المتحدة من النفط.

تعتبر كندا موطنًا لبعض شركات الطاقة الكبرى في العالم ، بما في ذلك Enbridge (ENB.TO) و Suncor (SU.TO) و Imperial Oil (IMO.TO).

5. العراق

كانت العراق ثاني أكبر مصدر للنفط في العالم مؤخرًا في عام 2016 ، لكنها احتلت المرتبة الخامسة في عام 2020 ، بإيرادات بلغت 45.2 مليار دولار وصدّرت 7.06٪ من إجمالي صادرات النفط في ذلك العام .

 وهي ثاني أكبر منتج في أوبك بعد السعودية

تمتلك العراق خامس أكبر احتياطي نفطي في العالم ، ولكن وفقًا لوكالة معلومات الطاقة الأمريكية ، فإن غالبية هذه الاحتياطيات يتم استغلالها بالفعل أو تطويرها. وكما يواجه العراق التحدي المتمثل في الاعتماد المفرط على عائدات النفط ، والتي شكلت ما يقدر بنحو 91 ٪ من الإيرادات الحكومية في عام 2018.

6. الإمارات العربية المتحدة (الإمارات العربية المتحدة)

الإمارات العربية المتحدة ، هي دولة صغيرة بحجم ساوث كارولينا ، صدرت ما قيمته 176 مليار دولار من النفط في عام 2019 ، وهو ما يمثل 16.13٪ من صادرات النفط العالمية .وعلى الرغم من كونها أكبر مصدر للنفط في عام 2019 ، إلا أنها تراجعت إلى المركز السادس في عام 2020 بإيرادات 42 مليار دولار و 6.57٪ من إجمالي صادرات النفط .كما أنتجت الإمارات 3.78 مليون برميل يوميًا في عام 2020 ، وهو ما يمثل 4٪ من الإنتاج العالمي .

تشير التقديرات إلى أن الإمارات تمتلك سابع أكبر احتياطي نفطي في العالم ، بإجمالي حوالي 100 مليار برميل. ويعتبر اقتصاد البلاد أقل اعتمادًا على النفط مما كان عليه في السابق ، وعلى الرغم من أن إنتاج النفط والغاز لا يزال يمثل حوالي 30 ٪ من الناتج المحلي الإجمالي

7. نيجيريا

كانت نيجيريا ، أكبر دولة في إفريقيا من حيث عدد السكان ، وسابع أكبر مصدر للنفط في العالم في عام 2020. وصدرت البلاد ما قيمته 30 مليار دولار من النفط ، أي حوالي 4.68٪ من الإجمالي العالمي .كما تمتلك نيجيريا ثاني أكبر احتياطي نفطي مؤكد في القارة. وتقع معظم احتياطياتها البالغة 37 مليار برميل على طول دلتا نهر النيجر وفي البحر في خليج غينيا وخليج بنين وخليج بوني.

تتمتع نيجيريا بحشد متنوع نسبيًا من العملاء الذين يستوردون نفطها. وفي عام 2018 ، ذهبت 20٪ من الصادرات النيجيرية إلى الهند ، و 11٪ إلى إسبانيا ، و 10٪ إلى هولندا ، و 10٪ إلى الولايات المتحدة. ومن ناحية أخرى ، فإن تدفقات إيرادات الحكومة النيجيرية أقل تنوعًا. حيث تمثل الإيرادات غير النفطية للحكومة 3.4٪ فقط من الناتج المحلي الإجمالي

8. الكويت

نظرًا لصغر حجمها ، فمن المثير للإعجاب أن الكويت مدرجة في قائمة أكبر مصدري النفط في العالم. حيث تقع الدولة في شبه الجزيرة العربية وهي بحجم ولاية كونيتيكت.

استحوذت الكويت على 4.32٪ من صادرات النفط العالمية في عام 2020 ، وشحنت ما قيمته 27.6 مليار دولار من النفط في ذلك العام. كما أنتجت الكويت حوالي 2.75 مليون برميل من النفط يوميًا في عام 2020 ، مما يجعلها عاشر أكبر منتج في العالم. وسادس أكبر شركة في العالم 

9. كازاخستان

كانت كازاخستان تاسع أكبر مصدر للنفط في عام 2020. وشكلت صادراتها ، بقيمة 25.2 مليار دولار ، 3.94٪ من الإجمالي العالمي . و كان لدى كازاخستان احتياطي 30 مليار برميل في عام 2018. وهذا وضعها في المركز الثاني عشر في العالم من حيث الاحتياطيات ، خلف الولايات المتحدة مباشرة

يأتي إنتاج النفط في كازاخستان من حقلين ساحليين في المنطقة الشمالية الغربية للبلاد ومن واحد في بحر قزوين

10. النرويج

صدرت النرويج ما قيمته 22.6 مليار دولار من النفط في عام 2020 ، وهو ما يمثل 3.53٪ من تجارة النفط العالمية. وهذا يجعلها عاشر أكبر مصدر للنفط في العالم

تمتلك النرويج أكبر احتياطي نفطي في أوروبا الغربية وترسل الغالبية العظمى من نفطها إلى جيرانها الأوروبيين .وعلى الرغم من تباطؤ الإنتاج بشكل مطرد على مدار القرن الحادي والعشرين ، لا تزال صناعة النفط تمثل 50٪ من الصادرات النرويجية وأكثر من 20 ٪ من الناتج المحلي الإجمالي.